مقاله

وَ قَدْ أَوْرَدَهُ ابْنُ طَاوُسٍ فِي الِاسْتِخَارَاتِ وَ كَذَا الَّذِي قَبْلَهُ

إِذَا كُنْتَ كَذَلِكَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ اسْتَخِرِ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ مَرَّةً ثُمَّ انْظُرْ أَحْزَمَ الْأَمْرَيْنِ لَكَ فَافْعَلْهُ فَإِنَّ الْخِيَرَةَ فِيهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ لْتَكُنِ اسْتِخَارَتُكَ فِي عَافِيَةٍ فَإِنَّهُ رُبَّمَا خِيرَ لِلرَّجُلِ فِي قَطْعِ يَدِهِ وَ مَوْتِ وَلَدِهِ وَ ذَهَابِ مَالِهِ .

رئیس سازمان انرژی اتمی: هیچ گزینه جایگزینی برای غنی‌سازی وجود ندارد

روى مرسلا عن الصادق عليه‌السلام قال : ما لاحدكم إذا ضاق بالامر ذرعا أن لا يتناول المصحف بيده عازما على أمر يقتضيه من عند الله ، ثم يقرأ فاتحة الكتاب ثلاثا والاخلاص ثلاثا وآية الكرسي ثلاثا وعنده مفاتح الغيب ثلاثا والقدر ثلاثا والجحد ثلاثا والمعوذتين ثلاثا ثلاثا ويتوجه بالقرآن قائلا اللهم إني أتوجه إليك بالقرآن العظيم من فاتحته إلى خاتمته ، وفيه اسمك الاكبر ، وكلماتك التامات ، يا سامع كل صوت ، ويا جامع كل فوت ، ويا بارئ النفوس بعد الموت ، يا من لا تغشاه الظلمات ، ولا تشتبه عليه الاصوات ، أسئلك أن تخير لي بما أشكل علي به ، فانك عالم بكل معلوم ، غير معلم ، بحق محمد و علي وفاطمة والحسن والحسين وعلى بن الحسين ومحمد الباقر وجعفر الصادق و موسى الكاظم وعلي الرضا ومحمد الجواد وعلي الهادي والحسن العسكري والخلف الحجة من آل محمد عليه وعليهم‌السلام » ثم تفتح المصحف وتعد الجلالات التي في الصفحة اليمنى ، ثم تعد بقدرها أوراقا ثم تعد بعددها أسطرا من الصفحة اليسرى ثم تنظر آخر سطر تجده كالوحي فيما تريد إنشاء الله تعالى.

في رقعتين في كل واحدة « بسم الله الرحمن الرحيم خيرة من الله العزيز الحكيم لعبده فلان بن فلان » وتذكر حاجتك وتقول في آخرها « أفعل يا مولاي » وفي الاخرى « أتوقف يا مولاي » و اجعل كل واحدة من الرقاع في بندقة من طين ، وتقرأ عليها الحمد سبع مرات وقل أعوذ برب الفلق سبع مرات وسورة الاضحى سبع مرات ، وتطرح النبدقتين في إناء فيه ما بين يديك فأيهما انبعث [ ابثقت ] قبل الاخرى فخذها واعمل بها إنشاء الله تعالى.

أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيُّ فِي الْمَحَاسِنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ الْأَحْمَرِ عَنْ شِهَابِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: كَانَ أَبِي إِذَا أَرَادَ الِاسْتِخَارَةَ فِي الْأَمْرِ تَوَضَّأَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ إِنْ كَانَتِ الْخَادِمَةُ لَتُكَلِّمُهُ فَيَقُولُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ لَا يَتَكَلَّمُ حَتَّى يَفْرُغَ .

روي عن الامام الصادق (عليه السلام) في الاستخارة بالسبحة انه قال: يقرأ الحمد مرة والاخلاص ثلاثاً ويصلي على محمد وآل محمد خمس عشرة مرة، مراجعه به منبع ثم يقول: اللـّهُمَّ انـّي اسألكَ بحَقِّ الحُسينِ وَجَدِّهِ وَابيهِ وَامِّهِ وَاخيهِ وَالائِمَّةِ مِن ذرّيتِهِ ان تصلـّي على محمَّدٍ وَآلِ محمَّدٍ وَانْ تـَجعلَ لي الخيرة في هذه السُّبحَةِ، وَان تـُريني ما هو الاصلـَحُ لي في الدّينِ وَالدُّنيا.

میتوانید بعد از نیتتون این را نیز بیان کنید … ای حافظ شیرازی، بر من نظر اندازی، من طالب یک فالم، تو کاشف هر رازی، قسمت میدم به قرآنی که در سینه داری، قسمت میدهم به شاخه نباتت، که عیان سازی بر من هر چه که پنهان است

عن الصادق عليه السلام من أراد أن يستخير الله قال : فليقرأ الحمد عشر مرات ، ثم يقول : « اللهم إني أستخيرك لعلمك بعاقبة الامور ، وأستشيرك لحسن ظنى بك في المأمول والمحذور ، اللهم إن كان أمري هذا مما نيطت بالبركة أعجازه وبواديه ، و حفت بالكرامة أيامه ولياليه ، فخرلي فيه بخيرة ترد شموسه ذلولا ، وتقعض أيامه سرورا ، يا الله فاما أمر فأئتمر وإما نهي فأنتهى ، اللهم خرلي برحمتك خيرة في عافية ثلاث مرات » ثم يأخذ كفا من الحصى أو سبحته.

أنصار الإمام أحمد الحسن ع وصي ورسول الإمام الحجة بن الحسن ع واليماني الموعود في كتب الشيعة والمهدي المنتظر في كتب أهل السُنّة والجماعة

وصلى الله على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

الفتح : روى سعد بن عبدالله في كتاب الدعاء ، عن الحسين بن علي ، عن أحمد بن هلال ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عمار قال : قال أبوعبدالله (ع) : إذا أراد أحدكم أن يشتري أو يبيع أو يدخل في أمر فليبتدئ بالله ويسأله ، قال : قلت : فما يقول؟ قال : يقول : اللهم إني اريد كذا وكذا ، فان كان خيرا لي في ديني ودنياي وآخرتي ، وعاجل

نغمه غم در دل نوشته‌ها؛ گزیده‌ای از متن‌های دلم گرفته

برای مشاهده فال حافظ خود، ابتدا نیت کرده سپس روی دکمه زیر کلیک فرمایید :

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *